الثلاثاء، 21 يونيو 2016

بدع الشاعر الكبير /احمدمحمد الفقير موجه الي ويليه الجواااااب.

بدع الشاعر الكبير /احمدمحمد الفقير موجه الي ويليه الجواااااب.

سلام مليون يا شاعر في منهج القبيله دارس ،،،
ياذي هجوسك على بقعى مثل السحب لادخل نيسان ،،،

ترخي على الظالم العاصي وحالي المبسم الناعس ،،،
اقسى على ذا من الصارم واحلا لذا من عسل جردان ،،،

جيتك ولوضاع مخبوطه والقيم في بقعة الجالس ،،،
وطالبك عذب من نهرك ذي منهله يروي العطشان ،،،

ماعلم لحزاب ذي جاني كلام لا اخضر ولا يابس ،،،
ولا افتهم لي وش القصه ليلة سرا مرجز الصوران ،،،

يا بن سويدان خبرني من الملك منهو الرايس ،،،
من يوم سبتمبر الثوره قامت على ارضنا للآن ،،،

والحاصل اليوم في صنعاء هي ثورة المذهب الخامس ،،،
ولا انتفاضات شعبيه يقودها الكادح الضبحان ،،،

الجيش نصه مع الحوثي محد على العاصمه حارس ،،،
خاف ابن محسن مع صنعاء بعد القشيبي مع عمران ،،،

له شهر عبدالملك يحشد والمشرقي وينهو غاطس ،،،
دارت على الظالم الدورره وقلب هادي لهم مليان ،،،

والخمس جاراتنا مالن يا صاحبي لا فتئ فارس ،،،
هو خووف ولا اتفاقيه على بلادي مع طهران ،،،

كنت احسب الرافضي خنجر في ضهرهم قبلنا غارس ،،،
ولاكن الجاره الكبرا تبى تمييل شغب لخووان ،،،

والخير من ربنا وحده لا انا مكذب ولا مايس ،،،
والمعذره مطلبي منك من زايد الهرج والقصران ،،،

الجوااااب/علي سويدان

يامرحباء ماقصف رعده خريف من ناو متﻻمس....
من كف لي مدته تغني ومخزنه بلعطاء مليان...

والبرق لي ثور الراعد غطاء علئ ليله الدامس...
علئ سنا بارقه شفنا صافر وعارين والعلمان....

شاعر حروفه وقيفانه هدت علئ قلبي الحامس....
اكليل من ورد مشموطه بالفل والند والريحان....

هيض شجوني وهيضني وهيض القاف والهاجس....
ونا من ايام متوقف عن الهواجيس والقيفان......

معكره جوي الغبراء لنها سبب معركه داحس...
وضلم لحزاب والحوثي وضلم حاشد معا سنحان...

وعبدربه يوعدناء بالنصر للملتقئ السادس....
والقوم قدهم طرف صنعاء يسوقهم طاهش الحوبان..

لو عبدربه قلب عينه وﻻقلب ووجهه العابس..
ماكان حد زل من رازح وﻻحترك من جبل مران..

واليوم صنعاء يزوكوها وهو بثوب الخزاء ﻻبس..
والعالم الله وش يصبح هو عاد بايلعن الشيطان.

وﻻبناء بيت ابن لحمر ومﻻك حاشد وﻻ آنس..
مغير بي ﻻدخل صنعاء يسري علئ جامعه ليمان.

معروف فعله ومداته كلن عرف فعله الهايس..
فﻻ دخل منطقه فجر دوور اﻻحاديث والقرآن..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق