السبت، 18 يونيو 2016


وياء راكب الي ﻻتحرك سبق لفواج..
زبون المجناء في الخبوت الخﻻويه..

من اخر صناعه صمموها وعز انتاج..
وﻻ اهل المعارض سامته والشريطيه..

من البقع روح سايقه به علئ لفﻻج..
وصبح بها بين الشفاء والعزيزيه..

ولد قوم مايحسب دخوله وﻻ المخراج..
ولو اعطئ حياته مانثنئ من هقاويه..

يكبس علئ بنزينها لين وصل الصاج..
يشق السماء بالنور من ثقل تاليه..

حموله من الي يغني العاوز المحتاج..
ثمانين طبعه من فلوس السعوديه..

وﻻ كان وده ﻻنسجن ينتضر لفراج..
وﻻ به سخاء للعيب لسود وطاريه..

وﻻكن ضروفه والزمن عرضه لحراج..
ولعبو بتفكيره عيال الحرااااااميه..

علئ شان من؟ يالكوفه اتعذب الحجاج..
علئ شان من ؟ عدئ الحدود الجنوبيه..

علئ قيمه الرشرش وسعر الشلش والتاج..
ومصروف صدقانه ومهر السنافيه..

علئ شآن من في القلب شيد فلل وبراج..
علئ جسر ماكن له مداميك مثنيه..

علئ شانهم دااج الهوئ والقدم دواج..
وروحاتناء من شان عيناه والجيه..

قطعت اربعه وديان لجله وسبع افجاج..
وﻻهي بشرقيه وﻻهي بقبليه..

رباء في سباء والقصد واضح وﻻيحتاج..
يقول المثل لصقر تكفي لماريه..

فﻻ ﻵح من صوبه سناء البارق الوهاج..
يقود المطر ياحي شوفه وطاريه..

يهيج فوادي مثل موج البحر ﻻ هاج..
ويتذكر ايامه وماضي لياليه..

تمهل بناء يامركب الميل في لمواج..
وﻻ تتعب اصحاب القلوب الهواويه..

تعبناء وضحيناء وذاب الذهب والعاج ..
لحتئ وصلناء ﻻمحبه حقيقيه..

وﻻنفسي ارتاحت وﻻنوم عيني ساج..
مسافات حالت بين غالي وغاليه..

وبعد المسافه وش لها من دوئ وعﻻج..
سوئ الختم والمنفذ وبصمه نهائيه..

هناك تعليقان (2):