الجمعة، 17 يونيو 2016

العيد عاد،

العيد عاد، وعاد في القلب ماعاد..
الله علينا بالحزن ﻻ يعيده..

يالعيد منت ابعيد من بعد عباد..
لن موته اكبر فدر وكبر فقيده..

وبعد ابوعبدالله الصارم الحاد..
رجل المواقف والعلوم السديده..

وبعد كمن غمر غازي وطراد..
يحرم علي لبس الثياب الجديده..

كنا من اول لحسب اعيادنا اعياد..
ماليوم ما مخلوق راضي بعيده..

وتنشد الجدعان ياعيد ومراد..
ونشد مطارح جهم ونشد عبيده..

حزن الشليف اوحزن مبروك قماد.
وصحابهم للحرب شبت وقيده..

ومراد من خيرت رجال ال صياد..
وصحابهم قوه لمارب وزيده..

واللغويبي اخواناء دعم وسناد..
ونعم بشرسين القلوب الشديده..

ولله ولا بنسئ مثنئ وحداد..
وكل من دم الرفض خضب ايده..

من ينكر افعول الرجاجيل جحاد..
انسايت الشجعان عيب اونقيده..

اجواد بعد اجواد ونعم بلجواد..
والجيد جوداته تزيد رصيده..

والقبيله للحرب مصدر وميراد..
وبتالها في المقربه والبعيده..

دروع مارب يا حما وادي ابراد..
ياهل المبادي الصادقه والعقيده..

الحد بوجيه المشايخ ولفراد..
من قال مارب جعل فدوه وعيده..

وفعالنا تشهد قديمات وجداد..
ما من غزاء مارب لقي ما يريده..

حماته اهله من غوئ كل فياد..
من جاه طعم الموت داخل وريده..

معالم التاريخ وقبور لجداد..
معانده لعداء وتبقاء عنيده..

قلت القصيده يامهنين لكباد..
وتناقلوها في الصحف والجريده.

من باطل الباطل وكثر التعرباد..
اتقفلت بوب الهجوس الفريده..

ونا من اول كنت شاعر وقصاد..
واليوم ﻻ بقصد قلبت القصيده..



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق